أوتليت سيتي ميتسينغن.. قصة نجاح استثنائية وتجدد مستمر

عندما قام "هوغو بوس" في السبعينيات بفتح أبواب منفذ البيع في محطة إنتاج قديمة في شارع "كانال شتراسه" في ميتسينغن، ربما لم يكد يلاحظ أحد أنه قد تم هنا وضع الأساس لقصة نجاح استثنائية. ولكن الصدى كان ساحقاً! فالصعود الخاطف لهذه العلامة التجارية جذب بسرعة الانتباه إلى ميتسينغن إلى ما هو أبعد من الحدود الوطنية. وعلى مدى السنوات الأربعين التالية استقرت منافذ بيع كثيرة تابعة لعلامات تجارية عالمية ممتازة بين منفذ بيع "هوغو بوس" ونواة المدينة التاريخي لتجذب المزيد والمزيد من عشاق الموضة. فهنا يمكنكم اختبار مفاجآت جديدة في كل زيارة!


كما في الأمس يهيمن اليوم أيضاً الابتكار والاهتمام بالتفاصيل على وجه الــ "أوتليت سيتي" المتجدد باستمرار. فاليوم تعتبر "أوتليت سيتي ميتسينغن" أكثر من مجرد موطن للعلامة التجارية الشهيرة "هوغو بوس"، حيث ينتظركم أكثر من 60 علامة تجارية عالمية متميزة في منافذ بيع رائدة وكبيرة، أسعار تنافسية وعروض خدمات مثيرة للاهتمام.
وفي "أوتليت سيتي ميتسينغن" لا تتم محاكاة التسوق على مشارف المدنية، بل خلافاً لذلك فإنكم تستطيعون الاستمتاع على المرووج الخضراء بتجربة تسوق حقيقية بين البلدة التاريخية الخلابة والهندسية المعمارية العصرية الحائزة على جوائز. وهناك خصومات على مدار العام تصل إلى 70% (مقارنة مع سعر التجزئة السابق الموصى به من الشركة المصنعة) تضمن المزيد من بهجة التسوق.
بالإضافة إلى ذلك، بإمكانك كزيون عربي أن توفر مرة أخرى 19% إضافية من خلال التسوق المعفى من الضرائب.
وتقام على مدار السنة أحداث حماسية متفردة مع عوامل جذب مميزة وعروض خاصة جداً. ويعتبر مهرجان "أزياء وموسيقى" (فاشن اند ميوزك) أحد أبرز هذه الفعاليات، فهو يزخر بعروض أزياء، أعمال موسيقية دولية ونجوم عالميين كثر.
وهنا يجدكل من عشاق الأزياء وكذلك الموسيقى كل ما يناسبهم. لذا، فما عليكم الآن سوى السعي لحضور أحداثنا وأنشطتنا وتحويل تجربة التسوق الخاصة بكم إلى تجربة مميزة جداً!
وفي عام 2013 زار "أوتليت سيتي ميتسينغن" أكثر من 3,5 مليون شخص من السياح المتسوقين من كافة أنحاء العالم. تجربة التسوق الحقيقية هذه التي تجري داخل المدينة تجعل منها حتى اليوم موقعاً فريداً لمنافذ البيع على مستوى العالم.
 

اقرأ أيضاً