تقرير للامم المتحدة يقرع ناقوس الخطر
ضرورة التحول سريعا إلى الطاقة المتجددة
برلين 13 نيسان/إبريل (د ب أ)- مازالت هناك فرصة للسيطرة على الاحتباس الحراري من خلال تحول سريع في الاستثمارات من الوقود الكثيف الكربون إلى الطاقة المتجددة، وفقا لما ذكرته اللجنة الحكومية الدولية لتغير المناخ في أحدث تقرير لها صدر اليوم الاحد في برلين.
وأضافت اللجنة أنه سيكون هناك حاجة لتغييرات رئيسية مؤسسية وتكنولوجية لحدوث ذلك محذرة من أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مختلف أنحاء العالم زادت بسرعة خلال الفترة من عام 2000 إلى2010 أكبر من أي من العقود الثلاثة السابقة.
وذكر التقرير أن الحالة الحالية لانتاج ثاني أكسيد الكربون لاسيما من خلال حرق الوقود الحفري مثل الفحم والنفط والغاز لا يمكن الاستمرار فيها.
وكانت اللجنة قد أصدرت أحدث تقاريرها الثلاثة منذ سبع سنوات.
يأتي تقرير اليوم الاحد في أعقاب صدور تقرير في أيلول/سبتمبر الماضي عزز من الاسباب العلمية لتغير المناخ وهي النشاط البشري.
وفي آذار/مارس الماضي، تحدث تقرير ثان عن التداعيات: تدمير المنازل والممتلكات والطعام والغذاء والمياه والهجرة البشرية.
وللحد من الزيادة في متوسط درجة الحرارة في مختلف أنحاء العالم درجتين مئويتين يتعين خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة تتراوح ما بين 40 و70 بالمئة مقارنة بعام 2010 بحلول عام 2050 ثم تصل إلى ما يقارب الصفر بحلول نهاية هذا القرن.
وأضافت اللجنة أنه سيكون هناك حاجة لتغييرات رئيسية مؤسسية وتكنولوجية لحدوث ذلك محذرة من أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مختلف أنحاء العالم زادت بسرعة خلال الفترة من عام 2000 إلى2010 أكبر من أي من العقود الثلاثة السابقة.
وذكر التقرير أن الحالة الحالية لانتاج ثاني أكسيد الكربون لاسيما من خلال حرق الوقود الحفري مثل الفحم والنفط والغاز لا يمكن الاستمرار فيها.
وكانت اللجنة قد أصدرت أحدث تقاريرها الثلاثة منذ سبع سنوات.
يأتي تقرير اليوم الاحد في أعقاب صدور تقرير في أيلول/سبتمبر الماضي عزز من الاسباب العلمية لتغير المناخ وهي النشاط البشري.
وفي آذار/مارس الماضي، تحدث تقرير ثان عن التداعيات: تدمير المنازل والممتلكات والطعام والغذاء والمياه والهجرة البشرية.
وللحد من الزيادة في متوسط درجة الحرارة في مختلف أنحاء العالم درجتين مئويتين يتعين خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة تتراوح ما بين 40 و70 بالمئة مقارنة بعام 2010 بحلول عام 2050 ثم تصل إلى ما يقارب الصفر بحلول نهاية هذا القرن.
اقرأ أيضاً
تفاعل معنا
