تكنولوجيا وإلكترونيات

تعتبر صناعة السيارات محور الاقتصاد الألماني وصورته في الخارج، وبشكل خاص: مرسيدس بنز، بي إم دبليو، أودي، بورشه، فولكسفاغن. وبالإضافة إلى ذلك هناك أسماء تابعة وفرعية، مثل (مايباخ) و(سمارت). وترتبط بالسيارات الألمانية في مختلف أنحاء العالم صفات عديدة مثل: السحر، الأسطورية، الأناقة، القوة، الجودة، الراحة، متعة القيادة. وتعتبر التقنية الحديثة المتميزة التي تحمل شعار "صنع في ألمانيا" إضافة إلى تاريخها الحافل محور الحياة. وهناك أسماء بارزة مثل: أوتو، بنز، دايملر، مايباخ، ديزل.. فجميعهم من كبار المخترعين الألمان الذين برزوا في بدايات عصر صناعة السيارات. ومازال جميعهم حتى الآن من الأسماء المعروفة لكل من يفقه في السيارات ويحبها، علاوة على كون هذه الأسماء معبرة في ذات الوقت عن عراقة تراث السيارات الألمانية. وتحتفل ألمانيا في العام 2011 بمرور 125 عاماً على اختراع محرك السيارة. فهذا البلد يمثل مهد السيارات وتم فيه تطوير تقنية السيارات ونوعيتها بشكل كبير. فعلامات تجارية مثل مرسيدس بنز، بي إم دبليو، بورشه، أودي، فولكسفاغن كلها أسماء تحظى بالتقدير والاحترام في كل مكان وزمان يشهد ذكراً للماركات المتميزة.

بوش تنظر إلى دبي باعتبارها بوابتها الإقليمية إلى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا

منذ تأسيس ورشة الصيانة الأولى في مدينة شتوتغارت بألمانيا، تطورت شركة (بوش) بشكل مضطرد نحو العالمية. فدوماً شكل كل من المستوى العالي للإبداع والجودة العالية المفتاح الرئيسي لنجاح منتجات (بوش). ويبدو أن هذه المزايا هي ما منح مؤسس الشركة (روبرت بوش) موطئ قدم في الأسواق العالمية مع نهاية القرن التاسع عشر. أما اليوم، فتمارس (بوش) أعمالها من خلال مئات الفروع والشركات الإقليمية في عشرات الدول.اقرأ المزيد

بوش تطور أنظمة تساهم في التقليل من حوادث السير وتحسن الأمان في المركبات

طورت شركة (بوش)، المزود الرائد في مجالات التكنولوجيا والخدمات، أنظمة تقنية مساعدة تعمل على تحسين الأمان والراحة في كافة أنواع المركبات. كما تسعى الشركة إلى جعل القيادة أكثر أماناً وراحة في السنوات القادمة من خلال العمل على تحسين نظم المساعدة والأمان الحالية، وفي نفس الوقت تطوير مزايا جديدة وأنظمة استشعار محسنة.اقرأ المزيد

بوش تعتزم تحقيق مبيعات تتخطى 50 مليار يورو في 2011

قال فرانتس فيهرنباخ، رئيس مجلس إدارة (بوش)، المزود العالمي الرائد في مجالات التكنولوجيا والخدمات، إن "دورة الأعمال قد تكون اجتازت ذروتها خلال النصف الأول من العام، ولكن هذا لا يعني حدوث انهيار وشيك، كما لا ينذر بالتأكيد بضرورة المبالغة في رد الفعل. فنحن لا نزال نتوقع نمواً بنسبة 5% في صناعة السيارات العالمية في 2011".اقرأ المزيد